كان مايكل ماسي مدير سباقات الفورمولا 1 لمدة ثلاث سنوات تقريبًا، ولكن بعد سباق جائزة أبو ظبي الكبرى المثير للجدل لعام 2021، ودع هذه الرياضة
كل ما تريد معرفته عن مدير سباقات الفورمولا 1 السابق المثير للجدل مايكل ماسي وما يفعله الآن
- مدير سباق الفورمولا 1 المثير للجدل: مايكل ماسي هو مسؤول رياضة السيارات الأسترالي، اشتهر بفترة عمله لمدة ثلاث سنوات كمدير سباق الفورمولا 1 ومندوب السلامة، وهو دور عالي الضغط ورثه بعد الوفاة المفاجئة لتشارلي وايتنج في عام 2019.
- ذروة أبو ظبي: كان ماسي الشخصية المحورية في نهائيات موسم جائزة أبوظبي الكبرى 2021 المثيرة للجدل، حيث أثر تطبيقه لإجراءات إعادة تشغيل سيارة الأمان في اللفة الأخيرة بشكل مباشر على نتيجة بطولة السائقين بين ماكس فيرستابين ولويس هاميلتون.
- خروج الاتحاد الدولي للسيارات: بعد التحقيق في جدل أبو ظبي، تمت إزالة ماسي من منصبه كمدير سباق الفورمولا 1 في فبراير 2022. وقد عُرض عليه منصب مختلف داخل الاتحاد الدولي للسيارات، لكنه قرر في النهاية مغادرة المنظمة تمامًا في يوليو 2022.
- الانتقال إلى أستراليا: بعد مغادرة الاتحاد الدولي للسيارات، عاد ماسي إلى موطنه الأصلي أستراليا ليكون أقرب إلى عائلته ويواصل التحديات المهنية الجديدة في وطنه.
- الوظيفة الأساسية الحالية: عاد ماسي رسميًا إلى رياضة السيارات الأسترالية من خلال تعيينه رئيسًا مستقلاً للجنة Supercars في سبتمبر 2022. واللجنة مسؤولة عن وضع القواعد الفنية والرياضية لسلسلة سباقات Supercars.
- مشاركة أوسع في رياضة السيارات: بالإضافة إلى دوره في Supercars، تولى ماسي أيضًا منصب مدير في مجلس إدارة Karting Australia، وهي هيئة الكارتينج الوحيدة المعترف بها من قبل الاتحاد الدولي للسيارات في البلاد، مما يدل على التزامه المستمر بالرياضة على المستوى الشعبي.
- الحصيلة العاطفية: تحدث ماسي منذ ذلك الحين عن ردود الفعل العنيفة والتهديدات التي تلقاها بعد سباق جائزة أبو ظبي الكبرى لعام 2021، مشيرًا إلى الأثر الكبير الذي ألحقه بصحته العقلية خلال تلك الفترة. قال الأسترالي ماسي لـ News Corp: “كانت هناك بعض الأيام المظلمة. بالتأكيد، شعرت وكأنني أكثر رجل مكروه في العالم. تلقيت تهديدات بالقتل. وقال الناس إنهم سيلاحقونني أنا وعائلتي”.
- بادوك مألوفة: ماسي ليس غريبًا على منظمة Supercars، حيث عمل سابقًا كنائب مدير السباق في السلسلة لعدة سنوات قبل انضمامه إلى الاتحاد الدولي للسيارات في عام 2018. وبالتالي فإن دوره الحالي هو العودة إلى جزء مألوف وأقل مواجهة للجمهور من عالم رياضة السيارات.