يتخذ الرئيس السابق دونالد ترامب مسارًا مألوفًا: التشكيك بشكل استباقي في نزاهة انتخابات أخرى يتنافس فيها قبل الإدلاء بأصواته.
وفي مقابلات إعلامية أجريت مؤخرا، رفض ترامب الالتزام بقبول نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وهو الموقف الذي أثار توبيخا حادا الخميس من حملة بايدن، التي قالت إن الرئيس السابق يشكل “خطرا على الدستور”.