قالت مجموعة من مستكشفي أعماق البحار إنهم ربما تمكنوا من تحديد موقع حطام طائرة أميليا إيرهارت التي فقدت فوق المحيط الهادئ قبل تسعة عقود. ويأملون أن يثبتوا أن صورتهم بالسونار هي مفتاح اللغز الذي حيّر خبراء الطيران والمغامرين لعقود من الزمن.
تم النشر بتاريخ 31 يناير 2024