هل تشكل القوة المتنامية لشركات التكنولوجيا الكبرى تهديداً للديمقراطية؟

فريق التحرير

الحائزة على جائزة نوبل ماريا ريسا ووزير المالية اليوناني السابق يانيس فاروفاكيس يناقشان شركات التكنولوجيا الكبرى في السياسة.

بينما يختار الرئيس المنتخب دونالد ترامب حكومته الجديدة، من المقرر أن يلعب إيلون ماسك، أحد أبرز مؤيديه وأغنى رجل في العالم، دورًا رئيسيًا في الإدارة القادمة. تم تعيين ” ماسك ” لقيادة إدارة الكفاءة الحكومية الجديدة، مما يشير إلى التأثير المتزايد لشركات التكنولوجيا الكبرى في السياسة.

يثير انتقال ماسك إلى صنع السياسات تساؤلات حول قوة شركات التكنولوجيا الكبرى وتأثيرها على الحكومات.

إذن، ما هي القوة التي تمارسها شركات التكنولوجيا الكبرى وقادتها على سياساتنا ومجتمعنا؟ وهل يشكل خطرا على الديمقراطية؟

هذا الاسبوع في مقدما، اثنان من أبرز المفكرين في العالم حول تأثير التكنولوجيا على الديمقراطية، الحائزة على جائزة نوبل ماريا ريسا ووزير المالية اليوناني السابق يانيس فاروفاكيس، يناقشان مستقبل شركات التكنولوجيا الكبرى في المجتمع مع مارك لامونت هيل.

شارك المقال
اترك تعليقك