الإمارات العربية المتحدة: راديسون تعلن عن توسعها بافتتاح 30 فندقًا ومنتجعًا جديدًا في المنطقة – أخبار

فريق التحرير

تمتلك المجموعة أكثر من 5100 غرفة قيد التطوير مع ازدهار السياحة الإقليمية

تعمل مجموعة فنادق راديسون، الشركة العالمية الرائدة في مجال الضيافة، على توسيع نطاق وجودها في منطقة الشرق الأوسط من خلال 30 فندقًا وأكثر من 5,100 مفتاحًا قيد التطوير مع بقاء السياحة الإقليمية قوية.


لا يزال الشرق الأوسط محط اهتمام رئيسي حيث يوجد ما يقرب من 90 فندقًا مفتوحًا أو قيد الإنشاء. وقال إيلي يونس، نائب الرئيس التنفيذي والرئيس التنفيذي للتطوير العالمي في راديسون: “نشكر شركائنا وملاكنا على ثقتهم المستمرة في علاماتنا التجارية العشر ذات الصلة، ونتطلع إلى إقامة المزيد من الشراكات القوية وإحداث تأثير إيجابي في المجتمعات التي نخدمها”. مجموعة الفنادق.

وشهدت السياحة الإقليمية نمواً مطرداً بعد الوباء. ومع ذلك، فإن التوتر المتصاعد بين إسرائيل ولبنان يمكن أن يؤثر على قطاع السياحة والضيافة في المنطقة.



البقاء حتى موعد مع آخر الأخبار. اتبع KT على قنوات WhatsApp.

تمتلك راديسون حاليًا 58 فندقًا ومنتجعًا وشقة فندقية عاملة في المنطقة، بإجمالي 12,704 غرفة. وفي عام 2024 حتى الآن، وقعت المجموعة وافتتحت 10 فنادق وشقق فندقية جديدة، تمثل 1500 مفتاح في جميع أنحاء المنطقة، مما يعزز وجودها في الشرق الأوسط.

وتخطط أيضًا لتقديم فندق art'otel الخاص بعلامتها التجارية بالإضافة إلى جائزة راديسون بالشراكة مع مستثمرين استراتيجيين رئيسيين.

يقدم Art'otel مفهومًا مستوحى من الفنون، حيث تعرض كل ملكية أعمال فنان مميز. لا تلبي هذه العقارات احتياجات المسافرين فحسب، بل تعمل أيضًا كمراكز اجتماعية نابضة بالحياة للمجتمعات المحلية. ومن خلال التعاون الوثيق مع كبار المستثمرين، تهدف راديسون إلى تسريع نشر هذه العلامة التجارية لأسلوب الحياة في المدن الرئيسية.

خلال النصف الأول من عام 2024، حققت المجموعة نموًا عالميًا كبيرًا، مع أكثر من 130 اتفاقية وافتتاحًا جديدًا في الأسواق الرئيسية في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ.

وقد وقع صاحب الفندق عقدًا مع شركاء في الأحساء، وحائل، والمدينة المنورة، وفندق ثالث لمجموعة راديسون في الرياض. مع 29 فندقًا قيد التشغيل و17 فندقًا قيد التطوير، تعمل المجموعة بنشاط لتحقيق هدفها المتمثل في تشغيل 100 فندق في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030، مما يجعلها لاعبًا رئيسيًا في قطاع السياحة والضيافة المتنامي في المملكة مع المساهمة في التنويع الاقتصادي وتوفير فرص العمل. الخلق. وسيتم الإعلان عن المزيد من التوقيعات والافتتاحات قريبًا في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي.


شارك المقال
اترك تعليقك