حيلة سهلة لتنظيف الفرن باستخدام فاكهة 30 بنس للتخلص من الأوساخ في ثوانٍ

فريق التحرير

يمكن أن يكون تنظيف الفرن مهمة شاقة، حيث يستغرق ساعات طويلة، ويستخدم منتجات كيميائية يمكن أن تكون باهظة الثمن – ولكن إحدى النساء أظهرت أنه يمكنك الحصول على نفس النتائج اللامعة باستخدام فاكهة 30 بنسًا.

تنظيف الفرن هي المهمة التي يحاول كل فرد في المنزل تجنبها – ولكن أثبت أحد الخبراء أنه ليس من الضروري أن يكون الأمر صعبًا أو مكلفًا لجعل الفرن الخاص بك يلمع كما كان عندما كان جديدًا تمامًا.

يمكن أن تتراكم الكثير من الأوساخ في الأفران في فترة زمنية قصيرة، وإذا تركتها لفترة طويلة جدًا، فقد تبدأ في إصدار رائحة أقل من المثالية.

إذا تم تكليفك بتنظيف الفرن وكنت تبحث عن طريقة أرخص أو أكثر طبيعية من منظفات الفرن الكيميائية، فلا تبحث أكثر، حيث أن @naziaxhome لديها طريقة مجربة ومختبرة – وقد أثبتت فعاليتها.

في المقطع القصير الذي تبلغ مدته 21 ثانية، أثبتت نازيا أن استخدام ليمونة متواضعة، والتي تكلف كل منها 30 بنسًا فقط في تيسكو، يمكن أن يكون بنفس فعالية الطرق الأخرى التي ربما استخدمتها في الماضي.

في بداية الفيديو، تقوم بوضع بعض حبات الليمون المقطعة في طبق مقاوم للفرن وتغطيها بالماء الساخن المغلي، قبل إدخال كل شيء إلى الفرن.

ثم تقوم بإخراجها بمجرد مرور الوقت، وتبدأ في إزالة الرفوف من فرنها، لتصبح جاهزة للتنظيف. تأخذ نازيا بعد ذلك نصف ليمونة أخرى، وتضع عليها بعض صودا الخبز حتى تفور، ثم تبدأ في فرك الجزء الداخلي من فرنها، بما في ذلك الزجاج.

يمكن شراء صودا الخبز من The Range مقابل 1.49 جنيهًا إسترلينيًا، ولكن من المحتمل أن يكون لديك بالفعل بعض منها في خزانتك.

أثناء قيام نازيا بالتنظيف، يمكنك رؤية إزالة الأوساخ والأوساخ المتراكمة أمام عينيك في ثوانٍ معدودة. تأخذ نصفًا آخر من الليمون وصودا الخبز، وتكرر العملية برمتها مرة أخرى – لكن بعض المشاهدين ذوي العيون الحادة لاحظوا أن الزجاج لم يتم تنظيفه بشكل صحيح. وحثها الكثيرون على “إخراج الزجاج” لتنظيفه بالشكل المناسب، وأكدت لهم أنها فعلت ذلك.

وفي التعليقات، أشاد الكثيرون بالاختراق، حيث كتب أحدهم: “هذه هي الطريقة التي أنظف بها فرن الميكروويف الخاص بي، إنه لطيف وصحي”. “لماذا الليمون؟”، سأل أحدهم، فقالت نازيا: “لا تطرقه حتى تجربه”. نشر العديد من المؤيدين الآخرين رموزًا تعبيرية رائعة، ووعد بعضهم بتجربتها بأنفسهم. “أحبها”، أشاد أحدهم.

هل لديك قصة للمشاركة؟ البريد الإلكتروني: [email protected]

شارك المقال
اترك تعليقك