سجل فيكتور جيوكيريس ثلاثية ليقود سبورتنج بقيادة روبن أموريم لسحق مانشستر سيتي 4-1 في واحدة من أكثر المباريات المذهلة في دوري أبطال أوروبا.
بدت المباراة الأخيرة للمدرب المتجه إلى أولد ترافورد على أرضه وكأنها ليلة غير سعيدة لجماهير الفريق المضيف عندما سجل فيل فودين هدفًا مبكرًا وأهدر جيوكيريس فرصة فردية.
حاصر السيتي مرمى سبورتنج للنصف ساعة التالية ولكن على عكس سير اللعب، استغل جيوكيريس الفرصة عندما مرر الكرة على المرمى مرة أخرى قبل أربع دقائق مذهلة من نهاية الشوط الأول.
وعلى غرار بداية نهائي كأس العالم 1974، لم يلمس أي لاعب من لاعبي السيتي الكرة بعد ركلة البداية قبل أن يلمس إيدرسون تسديدة ماكسيميليانو أراوجو بشكل طفيف قبل أن تسكن الشباك.
بعد دقيقتين، سجل جيوكيريس هدفه الثاني من ركلة جزاء قبل أن يحصل إيرلينج هالاند على فرصة لتقليص الفارق، بعد ركلة جزاء مصادفة، لكنه اصطدم بالعارضة.
قبل تسع دقائق فقط من النهاية، سجل المهاجم السويدي مرة أخرى من ركلة جزاء أخرى لينهي ليلة مذهلة في ملعب خوسيه ألفالادي.