لماذا لم تفعل حملة “كل العيون على رفح” الفيروسية شيئا لوقف المجازر في غزة؟

فريق التحرير

تثير الصورة واسعة الانتشار التي أنشأها الذكاء الاصطناعي والتي تمت مشاركتها أكثر من 50 مليون مرة، نقاشًا حول التضامن وتصوير الواقع.

بعد الغارة الجوية الإسرائيلية القاتلة على رفح، هدفت صورة تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي وتم تداولها على موقع إنستغرام إلى توليد تضامن عالمي مع الفلسطينيين في غزة. وعلى الرغم من الجدل الدائر حول تصويرها بشكل نظيف، فقد اكتسبت رسالة “كل العيون على رفح” زخماً، الأمر الذي دفع الأفراد والجماعات في جميع أنحاء العالم إلى التركيز على الإبادة الجماعية المستمرة في غزة. لقد أصبحت صورة الذكاء الاصطناعي وشعارها صرخة موحدة للعمل، رددها المشاهير والرياضيون ومنظمات المناصرة، مما أدى إلى مناقشات حول كيفية مساعدة سكان غزة. على الدفق، سوف نتعمق في سبب انتشار صورة الذكاء الاصطناعي وقيمة هذا النوع من النشاط على وسائل التواصل الاجتماعي.

مقدم: أنيليز بورخيس

ضيوف:
حلمي حريز – مهجر فلسطيني
مو حريز – مهجر فلسطيني
د محمد عبد الفتاح – الجمعية الطبية الفلسطينية الأمريكية
أميرة كعوش – فنانة
فرح قطينة – مؤسسة وكاتبة Key48return
دعاء طعيمة – صحفية

شارك المقال
اترك تعليقك